هذه التجربة الفكرية تعرض سؤالا مهما للعقول كي يتم التفكير في هذه التجربة وتخيل نتائجها وهذا السؤال هو : ماذا يحدث لكرة عند إسقاطها داخل فجوة عبر الكــرة الأرضية ؟
ويأتي الجواب مشيرا إلى أنه في إطار الجاذبية ستزيد سرعة الكرة في السقوط لتصل لأكثر من 28 ألف كيلو متر في الساعة الواحدة حتى تبلغ مركز الأرض قبل أن تبدأ في الإرتفاع مرة أخرى إلى السطح على الجانب الآخر من الأرض ، لتصل بعد 42 دقيقة من إطلاقها .
وقد تسقط مرة أخرى في تكرار لرحلتها إلى مالانهاية ، ولكن ليكن في الحسبان أن هذه التجربة بهذه الفكرة تتجاهل دوران الأرض .
في عام 2004 قام عالم الرياضيات د.أندرو سايموسون بكينج كولدج بولاية تنيسي بنشر تحليلا لهذه المشكلة وتبين أنه بينما تسقط الكرة خلال الأرض ، تكون قوة الجاذبية أضعف عند المركز ، آخذا في الاعتبار أن سرعة دوران الأرض تتناقص مع العمق ، لذلك فإن النفق الذي ستجري الكرة من خلاله يلزم أن يكون منحنيا لضمان سقوطها دون أن تتخبط أو تنصدم في جوانبها .
ويعتقد د . سايموسون أن حساباته قد تفسر الظهور الغريب لسديم الحلقات المتداخلة ، الذي وجده تلسكوب هابل الفضائي في عام 1999 .
ويأتي الجواب مشيرا إلى أنه في إطار الجاذبية ستزيد سرعة الكرة في السقوط لتصل لأكثر من 28 ألف كيلو متر في الساعة الواحدة حتى تبلغ مركز الأرض قبل أن تبدأ في الإرتفاع مرة أخرى إلى السطح على الجانب الآخر من الأرض ، لتصل بعد 42 دقيقة من إطلاقها .
وقد تسقط مرة أخرى في تكرار لرحلتها إلى مالانهاية ، ولكن ليكن في الحسبان أن هذه التجربة بهذه الفكرة تتجاهل دوران الأرض .
في عام 2004 قام عالم الرياضيات د.أندرو سايموسون بكينج كولدج بولاية تنيسي بنشر تحليلا لهذه المشكلة وتبين أنه بينما تسقط الكرة خلال الأرض ، تكون قوة الجاذبية أضعف عند المركز ، آخذا في الاعتبار أن سرعة دوران الأرض تتناقص مع العمق ، لذلك فإن النفق الذي ستجري الكرة من خلاله يلزم أن يكون منحنيا لضمان سقوطها دون أن تتخبط أو تنصدم في جوانبها .
ويعتقد د . سايموسون أن حساباته قد تفسر الظهور الغريب لسديم الحلقات المتداخلة ، الذي وجده تلسكوب هابل الفضائي في عام 1999 .
فالحطام في هذه السحابة الكونية يشعر بالجاذبية بالطريقة ذاتها التي يتم بها إسقاط الكرة ، وهو ما قد يفسر خطوطه المنحنية الغريبة .
0 التعليقات:
إرسال تعليق