ليست هناك علاقة حتمية بين الشهرة في الحياة الفعلية العادية والشهرة على (تويتر) فربما تكون شخصا مغمورا فى الحياة ومشهورا على تويتر ويتابعك الالاف وربما مئات الالاف وربما تكون شخصا مشهورا فى الحياة العادية ولايتابعك أحد على(تويتر)وذلك حسبما قالت أحدث دراسة حول عوامل جذب وفقد المتابعين على (تويتر)صدرت عن جامعة جورجيا الامريكية فى مايو 2013
تعد قائمة المتابعين من أهم وأولى القضايا التى تشغل كل من يستخدمون (تويتر) فهم جميعا يريدون أكبر عدد من المتابعين ويرغبون فى زيادة أعدادهم طوال الوقت لأنه بدون متابعين لاتوجد فائدة حقيقية لوجود حساب المرء على (تويتر) وبعد البحث في نصف مليون تويتة خلال 15شهرا توصلت دراسة أجريت بجامعة جورجيا الأمريكية إلى مجموعة من العوامل التى يممكن أن تساعد في بناء متابعين على (التويتر) وهي دراسة قام بها الباحث ايريك جيلبرت بكلية الحوسبة التفاعلية تم فى الدراسة استكشاف التأثيرات ذات العلاقة بالسلوك الاجتماعى ومحتوى الرسائل وبنية شبكة تويتر على عدد المتابعين وجرت العملية الاستكشافية من خلال فحص التويتات الصادرة من 500مستخدم وتحديد 2800مصطلح تغطي العواطف الإيجابية والسلبية وأعطى فريق البحث درجة لكل مصطلح استنادا إلى مستوى التراجع في الايجابية ومن ثم قام بتحديد ما إذا كان مستخدم (تويتر) يستخد كل مصطلح لكسب أو فقد المتابعين وقد انتهت الدراسة إلى مجموعة من التكتيكات أو الخطوات التي يمكن اتباعها لزيادة عدد المتابعين من بينها أن يتجنب المستخدم الحديث عن نفسه ويركز على عرض محتوى حامل للمعلومات فقد وجد من الدراسة أن المحتوى المبني على المعلومات يجذب المتابعين بمعدل 30 ضعف عن المحتوى الذي يركز على شخصية المستخدم أومرسل ووجد أيضا أن الستخدمين يتحدثون عن أنفسهم في 41 في المائة من تويتاتهم كمتوسط وهذا يعد (مرضا) من الأمراض المؤذية جدا على (تويتر).
استنادا لذلك تشير الدراسة إلى ان تقديم التغريدات المستندة للمعلومات يتطلب من المستخدم أن يبدأ أولا في معرفة كيف تسير الأمور على (تويتر) ومن هم القادة الحقيقون والمؤثرون بها وما هي المحتويات التي تتم مشاركتها ثم الدخول فيها ولكن بمعلومات جديدة شرط أن يكون كل ذلك في المجال الذي يحبه ويبدع فيه ويستطيع مساعدة الآخرين من خلاله ولا يرسل تغريدات كثيرة حتى لاتصبح مشاركة التغريدات على المتابعين والتى سرعان ما ستختفى أمرا صعبا وأن يحاول أن يقدم رؤية حقيقية وإجابات وحلولا لمشاكل في مجال تخصصه وتقول الدراسة كل ذلك سيجعل القراء سعداء بمشاركتك وسط مجموعتك ويجعلهم مهتمين بمتابعتك واضافتك إلى قوائمهم وإذا قام أحد المشهورين أو الأشخاص النشيطين والفاعلين على (تويتر) بمشاركة إحدى تغريداتك فإنك ستحقق انتشارا كبيرا .
إن (تويتر) يعتمد بصورة أساسية على علاقات اجتماعية ضعيفة فمعظم المتابعين لا يعرفون بعضهم البعض خارج(تويتر) وهذا يعني أنه من المهم أن يظل المستخدم بعيدا عن التغريدات السلبية مثل الموت والبطالة وسوء الحالة الصحية ويركز على الرسائل والتغريدات ذات المحتوى الإيجابى الذي يبعث على السعادة.
إن استخدام أداة (الهاشتاج) أو تخصيص عناوين بتنصيص لبعض القضايا يعد أداة مفيدة قطعا في التعبير عن التعليقات العاطفية أو في تجميع التويتات ذات العلاقة بأحداث أو قضايا كبيرة لكن (الهاشتاج) يمكن أن يساء استخدامه فقد وجد الباحثون أنه كلما ارتفع معدل استخدام الهاشتاج قلت قدرته على جذب متابعين جدد ولذلك على مستخدم تويترألا يندفع كثيرا في استخدام الهاشتاج لأنه يقلل من فرص جذب متابعين جدد .
تعد قائمة المتابعين من أهم وأولى القضايا التى تشغل كل من يستخدمون (تويتر) فهم جميعا يريدون أكبر عدد من المتابعين ويرغبون فى زيادة أعدادهم طوال الوقت لأنه بدون متابعين لاتوجد فائدة حقيقية لوجود حساب المرء على (تويتر) وبعد البحث في نصف مليون تويتة خلال 15شهرا توصلت دراسة أجريت بجامعة جورجيا الأمريكية إلى مجموعة من العوامل التى يممكن أن تساعد في بناء متابعين على (التويتر) وهي دراسة قام بها الباحث ايريك جيلبرت بكلية الحوسبة التفاعلية تم فى الدراسة استكشاف التأثيرات ذات العلاقة بالسلوك الاجتماعى ومحتوى الرسائل وبنية شبكة تويتر على عدد المتابعين وجرت العملية الاستكشافية من خلال فحص التويتات الصادرة من 500مستخدم وتحديد 2800مصطلح تغطي العواطف الإيجابية والسلبية وأعطى فريق البحث درجة لكل مصطلح استنادا إلى مستوى التراجع في الايجابية ومن ثم قام بتحديد ما إذا كان مستخدم (تويتر) يستخد كل مصطلح لكسب أو فقد المتابعين وقد انتهت الدراسة إلى مجموعة من التكتيكات أو الخطوات التي يمكن اتباعها لزيادة عدد المتابعين من بينها أن يتجنب المستخدم الحديث عن نفسه ويركز على عرض محتوى حامل للمعلومات فقد وجد من الدراسة أن المحتوى المبني على المعلومات يجذب المتابعين بمعدل 30 ضعف عن المحتوى الذي يركز على شخصية المستخدم أومرسل ووجد أيضا أن الستخدمين يتحدثون عن أنفسهم في 41 في المائة من تويتاتهم كمتوسط وهذا يعد (مرضا) من الأمراض المؤذية جدا على (تويتر).
استنادا لذلك تشير الدراسة إلى ان تقديم التغريدات المستندة للمعلومات يتطلب من المستخدم أن يبدأ أولا في معرفة كيف تسير الأمور على (تويتر) ومن هم القادة الحقيقون والمؤثرون بها وما هي المحتويات التي تتم مشاركتها ثم الدخول فيها ولكن بمعلومات جديدة شرط أن يكون كل ذلك في المجال الذي يحبه ويبدع فيه ويستطيع مساعدة الآخرين من خلاله ولا يرسل تغريدات كثيرة حتى لاتصبح مشاركة التغريدات على المتابعين والتى سرعان ما ستختفى أمرا صعبا وأن يحاول أن يقدم رؤية حقيقية وإجابات وحلولا لمشاكل في مجال تخصصه وتقول الدراسة كل ذلك سيجعل القراء سعداء بمشاركتك وسط مجموعتك ويجعلهم مهتمين بمتابعتك واضافتك إلى قوائمهم وإذا قام أحد المشهورين أو الأشخاص النشيطين والفاعلين على (تويتر) بمشاركة إحدى تغريداتك فإنك ستحقق انتشارا كبيرا .
إن (تويتر) يعتمد بصورة أساسية على علاقات اجتماعية ضعيفة فمعظم المتابعين لا يعرفون بعضهم البعض خارج(تويتر) وهذا يعني أنه من المهم أن يظل المستخدم بعيدا عن التغريدات السلبية مثل الموت والبطالة وسوء الحالة الصحية ويركز على الرسائل والتغريدات ذات المحتوى الإيجابى الذي يبعث على السعادة.
إن استخدام أداة (الهاشتاج) أو تخصيص عناوين بتنصيص لبعض القضايا يعد أداة مفيدة قطعا في التعبير عن التعليقات العاطفية أو في تجميع التويتات ذات العلاقة بأحداث أو قضايا كبيرة لكن (الهاشتاج) يمكن أن يساء استخدامه فقد وجد الباحثون أنه كلما ارتفع معدل استخدام الهاشتاج قلت قدرته على جذب متابعين جدد ولذلك على مستخدم تويترألا يندفع كثيرا في استخدام الهاشتاج لأنه يقلل من فرص جذب متابعين جدد .
0 التعليقات:
إرسال تعليق