يعتمد النمو الأقتصادى فى العالم على أستخدام الطاقة ،فهى تلعب دورا هاما واساسيا فى التقدم والرقى . وتساهم فى رفاهية الأنسان ومع حدوث التطور الصناعى فى العصر الحديث زاد الطلب على مصادرها مما أدى إلى إستنزاف بعض منها إضافة ألى الأثار السلبية التى نتجت عن استخدامها كالتلوث البيئى وتدهور الغطاء النباتى للأرض والتصحر ومن المتوقع أنه بحلول عام 2025 سوف يزيد الطلب العالمى على الوقود بنسبة 30% أما الكهرباء فلن تقل الزيادة المتوقعة للإحتياج العالمى عن 265%.
ومن هذا المنطق بدأ التفكير جديا فى مصادر بديلة للطاقة لهل أهم المجالات التى تطرق إليها العلماء فى العقود الأخيرة هى مصادر الطاقة المتجددة مثل طاقة الرياح والمد والجزر وطاقة حرارة جوف الأرض والطاقة النووية وتتجة الأنظار الأن إلى الطاقة الشمسية قد توفر نحو 60% من إحتياجتنا من الكهرباء بالإضافة إلى الوقود ، وتتجة الأبحاث حاليا لتقانة أكثر تطورا فى مجال الحصول على الطاقة الشمسية التى لا تنضب كما أنه يمكن تحويلها إل أنواع أخرى من الطاقة الحرارية والكهربائية والميكانيكية ، كما يمكن نقلها وتخزينها وسوف يكون استخدامها واسع النطاق أثر مفيد فى تلوث الهواء وتغيير المناخ العالمى ونظرا لأنها تعد أنظف مصادر الطاقة على الأطلاق فقد تركزت الأبحاث والتجارب على تطوير وسائل الأستفادة منها وإيجاد الحلول العلمية والعملية لأهم المشاكل التى تواجة أستخدامها لتغطية حاجة الأنسان والحد من أستنزاف مصادر الطاقة التقليدية المهددة بالنضوب والتوجة إلى أستخدام الطاقة الشمسية .
كما أن الطاقة الشمسية توجد فى المحيطات على هيئة أمواج وتدرجات فى درجة الحرارة والمللوحة وهى مستودعات كامنة للطاقة يمكن أستخدامها أيضا ويجدد القول أن تكاليف الطاقة الشمسية أخذه فى التناقص ، ففى واقع الأمر أنخفضت هذه التكاليف بنسبة تزيد عن 65% خلال السنوات الماضية غير أنها مازالت لاتنافس الوقود الأحفورى ومع ذلك تعبير بديلا واعدا بعد تطويرها ويبلغ حجم المباع منها حوال العالم نحو مليارى دولار سنويا ويتلقى سطح الأرض سنويا طاقة من ضوء الشمس تعادل عشرة أمثال الطاقة الكامنة فى كل المخزون على الأرض من الفحم والنفط والغاز الطبيعى واليورانيوم وتعادل هذه الطاقة خمسة عشر ألف ضعف الطاقة مثل الطاقة الكهرمائية وطاقة الرياح والوقود الأحفورى وحرارة باطن الأرض والطاقة المدجزرية وتوليد الكهرباء من الشمس : تعتبر محاولات جمع الطاقة الشمسية بشكل مباشر ليست جديدة ففى عام 1861 حصل "أ.ب موشو" بفرنسا على أول براءة أختراع لمحرك يعمل بالطاقة الشمسية ،وقام رواد أخرون بدراسة إمكانية أستغلال الطاقة الشمسية فعندنا تتعرض بعض المواد للضوء أو الشمس يحدث تأثير كهروضوئى وفيه يتم توليد الكهرباء وقد لاحظ خاصية التأثير الكهروضوئى العالم بيكريل عام 1839 إلا أنه لم يتم أستخدام السيليكون كعنصر أساسى فى الخلايا الشمسية إلا منذ عام 1954 وفى عام 1958 أطلق أول قمر صناعى مجهز بهذة الخلايا لتزويدة بما يحتاج إلية من الطاقة الكهربائية ومع أزدياد إنتاج الخلايا الشمسية وتطويرها وتحسينها ذلك لأن كافة البطاريات المعروفة تستنفذ شحنتها بعد فترة من الأستخدام أما الخلايا الشمسية فهى تولد الكهرباء طالما تسقط عليها أشعة الشمس ومنذ عام 1973 دفعت أزمة النفط الحكومات الغربية لدعم المشاريع والأبحاث لإيجاد بدائل للطاقة كذلك زاد الأهتمام بتلوث البيئة وقرب نضوب الطاقة الكلاسيكية مثل الخشب والفحم والغاز الطبيعى وأرتفعت الأصورت تخذر من أستخدام الطاقة النووية ومشاكل تخزين النفيات الذرية والتخلص منها وأنفجار محطات هذة الطاقة كل ذلك ساهم فى تشجيع تكنولوجيا ما يعرف بالطاقة البديلة والمتجددة ومنها الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والأمواج ومساقط المياة وغيرها ، إن الطاقة البديلة والمتجددة هى تكنولوجيا اليوم والغد .
ومن هذا المنطق بدأ التفكير جديا فى مصادر بديلة للطاقة لهل أهم المجالات التى تطرق إليها العلماء فى العقود الأخيرة هى مصادر الطاقة المتجددة مثل طاقة الرياح والمد والجزر وطاقة حرارة جوف الأرض والطاقة النووية وتتجة الأنظار الأن إلى الطاقة الشمسية قد توفر نحو 60% من إحتياجتنا من الكهرباء بالإضافة إلى الوقود ، وتتجة الأبحاث حاليا لتقانة أكثر تطورا فى مجال الحصول على الطاقة الشمسية التى لا تنضب كما أنه يمكن تحويلها إل أنواع أخرى من الطاقة الحرارية والكهربائية والميكانيكية ، كما يمكن نقلها وتخزينها وسوف يكون استخدامها واسع النطاق أثر مفيد فى تلوث الهواء وتغيير المناخ العالمى ونظرا لأنها تعد أنظف مصادر الطاقة على الأطلاق فقد تركزت الأبحاث والتجارب على تطوير وسائل الأستفادة منها وإيجاد الحلول العلمية والعملية لأهم المشاكل التى تواجة أستخدامها لتغطية حاجة الأنسان والحد من أستنزاف مصادر الطاقة التقليدية المهددة بالنضوب والتوجة إلى أستخدام الطاقة الشمسية .
كما أن الطاقة الشمسية توجد فى المحيطات على هيئة أمواج وتدرجات فى درجة الحرارة والمللوحة وهى مستودعات كامنة للطاقة يمكن أستخدامها أيضا ويجدد القول أن تكاليف الطاقة الشمسية أخذه فى التناقص ، ففى واقع الأمر أنخفضت هذه التكاليف بنسبة تزيد عن 65% خلال السنوات الماضية غير أنها مازالت لاتنافس الوقود الأحفورى ومع ذلك تعبير بديلا واعدا بعد تطويرها ويبلغ حجم المباع منها حوال العالم نحو مليارى دولار سنويا ويتلقى سطح الأرض سنويا طاقة من ضوء الشمس تعادل عشرة أمثال الطاقة الكامنة فى كل المخزون على الأرض من الفحم والنفط والغاز الطبيعى واليورانيوم وتعادل هذه الطاقة خمسة عشر ألف ضعف الطاقة مثل الطاقة الكهرمائية وطاقة الرياح والوقود الأحفورى وحرارة باطن الأرض والطاقة المدجزرية وتوليد الكهرباء من الشمس : تعتبر محاولات جمع الطاقة الشمسية بشكل مباشر ليست جديدة ففى عام 1861 حصل "أ.ب موشو" بفرنسا على أول براءة أختراع لمحرك يعمل بالطاقة الشمسية ،وقام رواد أخرون بدراسة إمكانية أستغلال الطاقة الشمسية فعندنا تتعرض بعض المواد للضوء أو الشمس يحدث تأثير كهروضوئى وفيه يتم توليد الكهرباء وقد لاحظ خاصية التأثير الكهروضوئى العالم بيكريل عام 1839 إلا أنه لم يتم أستخدام السيليكون كعنصر أساسى فى الخلايا الشمسية إلا منذ عام 1954 وفى عام 1958 أطلق أول قمر صناعى مجهز بهذة الخلايا لتزويدة بما يحتاج إلية من الطاقة الكهربائية ومع أزدياد إنتاج الخلايا الشمسية وتطويرها وتحسينها ذلك لأن كافة البطاريات المعروفة تستنفذ شحنتها بعد فترة من الأستخدام أما الخلايا الشمسية فهى تولد الكهرباء طالما تسقط عليها أشعة الشمس ومنذ عام 1973 دفعت أزمة النفط الحكومات الغربية لدعم المشاريع والأبحاث لإيجاد بدائل للطاقة كذلك زاد الأهتمام بتلوث البيئة وقرب نضوب الطاقة الكلاسيكية مثل الخشب والفحم والغاز الطبيعى وأرتفعت الأصورت تخذر من أستخدام الطاقة النووية ومشاكل تخزين النفيات الذرية والتخلص منها وأنفجار محطات هذة الطاقة كل ذلك ساهم فى تشجيع تكنولوجيا ما يعرف بالطاقة البديلة والمتجددة ومنها الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والأمواج ومساقط المياة وغيرها ، إن الطاقة البديلة والمتجددة هى تكنولوجيا اليوم والغد .
0 التعليقات:
إرسال تعليق